لقد جددت موقعي الخاص المتعلق بالسيسيولوجية الإمنتولوحية الكبرى

ظاهرة التسول

إن الحمد لله، نحمدُه ونستغفره ونستعينه ونستهديه ونعوذُ بالله من شرورِ أنفسنا ومن سيئاتِ أعمالنا، من يهْدِ اللهُ فلا مضِلَّ له ومن يضلل فلا هادي له.  وأشهد أنْ لا إله إلا اللهُ وحده لا شريك له وأشهد أنَّ محمداً عبدُه ورسولُه ، بعثه اللهُ رحمةً للعالمين هادياً ومبشراً ونذيراً.  بلّغ الرسالة وأدّى الامانة ونصحَ الأمّةَ فجزاهُ اللهُ خيرَ ما جزى نبياً من أنبيائه. صلواتُ اللهِ وسلامه عليه وعلى جميع الأنبياء والمرسلين، وعلى صحابته وآل بيته ، وعلى من أحبهم إلى يوم الدين

في هذه الحلقة سنخصص موضوعا نتكلم عن ظاهرة أصبحت مهنة في عصرنا الحالي  لكن بالمنظورنا السيسيولوجي

حول هذه الظاهرة نجدها مملوءة بالتحاليل الإجتماعية و الدراسات و كثير من البحوث 

هذه الظاهرة تسمى بظاهرة التسول أي بالغة العامية السعاية أو الطلبة 

ظاهرة التسول هي طلب المال و الطعام و المبيت من الناس يستدعون نفسهم بالمحتاجين فهناك أوناس يدعون أنفسهم أنهم فقراء و يريدون القليل من  المال أو طعام لوفرة لذة الحياة و لكن الغريب في الأمر أن معظم المتسولين ليس بفقراء لكنم في نفس الوقت هم أغنياء إنها أنتولوجية تستدعي الفكر العالي و الفلسفة العقلية الكبيرة  و إختراع الذهني الفزيائي 

و لكن السؤال السيسيولوجي 

لماذا معظم المتسولين الأغنياء أصبحون يرتدون هذه المهنة ؟ و كيف إنتشرت ؟و ما هو أسباب أو الدوافع لتعاطي لهذه المهنة ؟فما هي أساليب و طرق التسول ؟و ما هو العلاج من فك هذه المهنة ؟

إن أمامنا مجموعة من الخاصيات التي تجعلنا في دراسة هذا الموضوع بطريقة غير محددة فشدة الصعوبة التي واجهتهنا في هذا الموضوع هو النمط التقليدي للمتسولين من الذين يدعون ويمثلون أنهم لديهم عاهات أو من أصحاب العاهات فعلاً الذين يقفون على النواصي أو الكباري أو في الطرق العامة يمدون أيديهم طلباً للنقود.المتسولون الذين يدعون أن أموالهم قد تم سرقتها وأنهم مسافرون إلى مدينة بعيدة، وأنهم يحتاجون إلى العديد من الجنيهات لكي يستطيعوا السفر إلى بلدهم، وهذه الفئة ينادون على شخص بمفرده يتوسمون فيه أنه سوف يدفع لهم، وإذا مر الشخص الذي دفع النقود لهذا المتسول بعد فترة قصيرة على نفس المكان فسوف يجد نفس المتسول يطلب منه المال للسبب نفسه، ولكي نتبين أن الذي يطلب المال للسفر هل هو متسول أم هو مسافر قد سرقت أموالهفعلاً اقترح على المواطن العادي أن يدعي أنه مسافر إلى نفس المكان،فمثلاً  إذا كنت في العرائش  وادعى المتسول أنه يريد السفر إلى  القنيطرة ، فقل له أنك مسافر إلى القنيطرة ، وسوف تدفع له الأجرة في نفس السيارة أو الأتوبيس عندها سوف يرفض المتسول، أما المحتاج فعلاً فسوف يوافق.  متسولون يدعون المرض لأنفسهم أو لأحد من أقاربهم، وفي الغالب يكون معهم شهادة مزورة مختومة بختم غير واضح، وكتابة في الغالب غير واضحة تبين أنه (أو أنها) أو أحد ذويهم مريض، وهؤلاء تجدهم في عدة أماكن، إما في وسائل المواصلات يقولون بعض الجمل التي يحفظونها عن أحوالهم ثم يمرون يجمعون الأموال من الركاب، أو منهم من يستخدم تاكسي أو توك تك ويجوب القرى والأحياء الشعبية ومعهم مكبرات الصوت يتحدثون من خلالها عن أحوال المرض والعمليات الجراحية التي يحتاجونها هم أو ذويهم، ولزوم الحبكة تجد شخص مستلقي على ظهره في التاكسي أو جالس في التوك تك مدعي المرض الشديد، ولفضح إدعائهم إذا قلت له أني طبيب ومستعد للكشف ولعلاج الحالة، فسوف تجدهم يفرون.

فهناك العديد من أساليب التسول عبارة عن صور 

مثلا في طرق السيارات

مثلا في أمكنة عمومية 

كراء أولاد من عند عند أمهات 

سواء أٍرملة فقيرة أو مرأة فقيرة 

متزوجة 

إستعمال شكل من المهارات 

العقلية أو الجسدية 

هههه أو مثل هذه 

التي يستعملونها الصينيون 

عبارة عن أقفاص مخصصة للمتسولين

و لكن في بعض الأحيان  قد يكون حقيقة لدى معظم النساء أو الرجال 

 ربما قد خانتهم الذنيا و اشتد الفقر عليهم فما عليهم إلا الخروج و البحث عن لقمة العشاء صراحة تكون مؤثرة و لكن مع الكثير من  البخل الإنساني الذي أصبح مسطرا  الآن و تشرد طبقة المتسولين الإغنياء الذي غيروا طبقة المتسول الفقير 

صراحة هي ظاهرة خطيرة و لكن نريد أن نبحث  شيئما عن الواقع الذي يعيش فيه كل واحد ن هذه الإثنين 

إنها بحث صعب و لا يمكن إجاده إلا من توسيع وضعية المجتمع فهناك الكثير من المتسولات من النساء تعتمد على الطرق للتسول 

و لكن إذا كنا قد درسنا أساليب و طرق التسول و لكن ما هي أسباب التي تدفهم إلى فعل ذلك ؟

وعن السبب الذي جعل المتسولون يحترفون التسول ويجعلونه مهنة لهم، نجد أن هناك أسباب عدة، مثل أن البعض منهم قد لجأ إلى التسول مضطراً في البداية نتيجة للفقر أو المرض ثم بسبب الدخل المرتفع احترف التسول وجعلها مهنة مربحة له،

والبعض الآخر ورث مهنة التسول من أحد أبويه أو كلاهما، والبعض الآخر قد يكون فريسة لتنظيم عصابي خطفه صغيراً وجعله يعمل متسولاً، وأطفال الشوارع الذين لا مأوى لهم،

نجد أن بعضهم قد يكون متسولاً، وبعضهم قد يكون مجرماً، وكذلك المال الوفير الذي يجنيه محترفو التسول قد يغري بعض العاطلين والفقراء على التسول ويعزز ذلك ضعف الرادع القانوني.

ولعلاج هذه الظاهرة أرى أنه يجب إتباع ثلاثة سياسات، أولها تجفيف منابع التسول، وثانيها تأهيل المتسولين، وثالثها تغليظ العقوبات.

 أما عن تجفيف منابع التسول نجد أن هناك خطوات عديدة لتحقيق ذلك، أهمها محاربة الفقر والبطالة، وذلك بتوفير فرص عمل للقادرين على العمل، وتشجيع الاستثمارات، وخلق فرص عمل جديدة،

فهناك من الجمعيات طرحت شعار  نحن 

نعم حقا نحن ضد التسول و لكن نريد أن نحسن إقتصادنا و سياستنا و الوضعية الإجتماعية أولا و ثم نعود إلى محاربة هذه المهنة 

3 العلاج لتخفيف من حدة المتسولين المهنيين

ولعلاج هذه الظاهرة أرى أنه يجب إتباع ثلاثة سياسات، أولها تجفيف منابع التسول، وثانيها تأهيل المتسولين، وثالثها تغليظ العقوبات.

 أما عن تجفيف منابع التسول نجد أن هناك خطوات عديدة لتحقيق ذلك، أهمها محاربة الفقر والبطالة، وذلك بتوفير فرص عمل للقادرين على العمل، وتشجيع الاستثمارات، وخلق فرص عمل جديدة،

وفي نفس الوقت نشر الوعي الديني للحض على العمل، حيث أنه في مواضع كثيرة من القرآن يأمرنا الله عز وجل بالعمل، منها قوله عز وجل

 "وَقُلِ اعْمَلُواْ فَسَيَرَى اللّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ وَسَتُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ"  (التوبة 105) ، وكذلك في أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم أحاديث كثيرة منها قوله صلى الله عليه وسلم يحثنا على العمل "

ما أكل أحد طعاما قط، خيرا من أن يأكل من عمل يده ، وإن نبي الله داود عليه السلام كان يأكل من عمل يده" (رواه البخاري)، وقال صلى الله عليه وسلم "لأن يحتطب أحدكم حزمة على ظهره خير له من أن يسأل أحداً فيعطيه أو يمنعه" (متفق عليه) ،

ولا يجب أن يسأل المسلم الصدقة من أحد إلا لحاجة قهرية، حيث قال رسول الله  صلى الله عليه وسلم "

لا تزال المسألة بأحدكم حتى يلقى الله وليس في وجهه مُزعة لحم "  (متفق عليه) (والمٌزعة هي القطعة)، "من سأل الناس تكثراً فإنما يسأل جمراً فليستقل أو ليستكثر" (رواه مسلم) (تكثراً: ليكثر مال، وإنما يسأل جمراً: إنما يعاقب بالنار).

 ولكي نجفف منابع التسول يجب كذلك أن تصل المساعدات المالية لمستحقيها من أموال الزكاة والصدقات عبر الجمعيات الأهلية، وعبر أجهزة الدولة المختلفة، ويكون إنفاق الزكاة والصدقات في مصارفها الشرعية كما أمرنا الله عز وجل في قوله

"إنما الصدقات للفقراء والمساكين والعاملين عليها والمؤلفة قلوبهم وفى الرقاب والغارمين وفى سبيل الله وابن السبيل فريضة من الله والله عليم حكيم " (التوبة : آية60)، وأن تكفل الدولة والمؤسسات الأهلية الغير قادرين على العمل وتكفل علاج المرضى الذين لا يملكون ثمن علاجهم.

وكذلك يجب إعادة تأهيل المتسولين بإعداد وتنفيذ برامج مناسبة لتعليمهم حرف يدوية مناسبة لقدراتهم، أو مساعداتهم لعمل مشاريع تجارية صغيرة كأكشاك وخلافه.

وبعد تنفيذ البندين السابقين لمحاربة ظاهرة التسول يجب تغليظ العقوبات على المتسولين، ومن يتكرر القبض بتهمة التسول أقترح أن تكون العقوبة أكثر غلظة ممن يتم القبض عليهم لأول مرة.

وأخيراً نرجو أن تتكاتف الجهود للقضاء على ظاهرة التسول التي تمثل ظاهرة سلبية خطيرة، وتمثل مرض خطير تصيب جسد الوطن، وأن نرى هذه الظاهرة تتضاءل، ومع زيادة الاهتمام بمكافحة هذا الوباء نحلم بأن تختفي هذه الظاهرة وهذا الوباء من مجتمعنا تماماً.

نعم كنتيجة على ذلك قبل نهايتنا للموضوع الخاص أن التسول هي ظاهرة تخرب شرف البلد و زيادة على ذلك أن هناك أناس يعانون من الفقر و أن هناك أوناس أغنياء و يمارسون هذا التلوث الشرفي و لكن مجموعة من المتسولين يتعرضون إلى ضرب و الشتم كمثل هذا الشاب 

نعم هنا تحديات تواجههم 

إن هذه الظاهرة  ستحمل بنا الكثير معرفة كم الحساب و أجراء إحصاء حول هذه 

هذا هو موضوعي و أتمنى من الله أن تفهم هذا الشيء الذي قلت لكم و ما عليكم إلا الفهم معيشة المتسولين و لكن أعطيك نصيحة إذا طلبك لمال فلا تعطيه و إذا طلبك لطعام فاعطيه هذا مجرد تفكير لي 

و إلى هنا أنهي حلقتي و السلام عليكم 

كان معكم الباحث محمد سليم بوشاشية 

الإدمان على الكالة بلغة العربية و الفرنسية و الإنجليزية و الإسبانية

إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله

إن الموضوع الذي سنتاوله مدونة عباقرة الغرب في هذه الحلقة هو الإدمان على الكالة 

الكالة آفة تنخر أبناء المجتمع المغربي وتعتبر دوامة عصرنا الحالي فمتعاطيها يصبح مستقبله مفقود والمقلع عنها كأنه مولود .

  فيا ترى ما هي الكالة ؟ 

وماأسباب تعاطي شبابنا لها ؟ 

وماهي مخاطرها ؟

و ما هي أعراضها ؟
وما هي سبل الوقاية منها؟

تعريف الكالة

 «الكالا» أوالتركيبة نوع من المنشطات غالبا ما تصنف ضمن المخدرات، وهي منتشرة في المغرب، وأغلب مستخدميها من الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 15 سنة و 25 سنة, وهي مستخلصة من مادة طابا (التبغ)، يتم وضعها في ورق الترشيح الناعم ثم توضع في الفم بين اللثة والشفة السفلى أو العليا

أسباب تعاطيها ؟

  إن الأسباب لتعاطي هذا المخدر الجديد المصطلح عليه بلغتنا العامية ( الكالة ) هي أسباب متعددة فهي لا تختلف بتاتا عن التدخين أو مخدرات العالية  فيمكن ذكر أسبابها عن شكل التالي 

1   الرفقة السوء : يوجد العديد من الأصدقاء يكونون هم السبب في تعبئة شخص بالأشياء خبيثة

2  المشاكل النفسية : إن الخطأ الذي يرتكبوه معظم شبابنا اليوم هو إدمان على المخدرات أو التدخين أو على الكالة لحل مشاكلهم و نسي همومهم بل الأمر مختلف عما يتصوره شبابنا فهذا المواد الخبيثة هو مواد ذات معنى واحد إطاحة بصحة الإنسان و قتله و فساد جسمه ليس الهموم أن تحل بهذه الطريقة كما يعتبروه بعض الأفكار الفارغة 

3  تجربة الذاتية : إن هناك الكثير من الشباب يطمحون إلى علم لا يعرفه أحد هي التجربة فيصبح في ذلك.  شخص قد أصبح مدمنا على هذه المادة

4  التكبر و المجاملة : إن هذا الموضوع ذات دراسة عليا فمعظم الشباب يودون إلى ممارسة خصال إنسانية متكبرة فهناك من يستعملها بطريقة خاصة يلجأ إلى استعمال التدخين أو الكالة ليتعلى على الناس او يطلق على نفسه رجل من أكبر الرجال و جذا تصور خاطئ قد يؤدي به إلى الهلاك

أعراض التعاطي الكالة 

بقع في الأرجل

تشوهات على مستوي الأظافر

ريق ر على مستوى اللسان

ثقب على مستوي الأيادي 

ممخاطرها

1 ضعف الذاكرة و نسي و إصابة بمرض الزهيمر

2  العجز البينوي أو عدم القدرة مع التأقلم في الحياة اليومية

3 الإصابة بأمراض لا يمكن تصورها من قبل

4 ظهور رائحة كريهة من الفهم بسبب التبغ الموجود داخل المخدر الكالة

5  ظهور مستقبلا ثقب على مستوى الوجه ، علبى المستوى الرجل ،على مستوى البدن كله ( أنظر الصورة إلى الأعلى ) 

6  الشلل 

7  انخفاض  ضغط القلب 

و هناك أسباب أخرى 

زجل على تفكير جيلنا الحديث 

قالوا ناس الزمان 

ضرب سطير تعيش مخير
النفحة هدِ العشبة ديال طابة
كتزرع في الجبال و الغابة
ضرب سطير عطس عطسة حنينة
و الدمعة تخرج من العين حزينة
كلنكس ما يفرق النفحة ديمة
و الكالة موضة لولاد المدينة
يا صاحبي يا النفاح
يا اللي مقطوع عشية و صباح
كلامي مافيه مزاح
بعد على النفحة ترتاح
زمان الناس عاشو بالفطرة
حياتهم فاحت نسمة معطرة

و فهم كلامي ديالي حياتو مظرة

 نموذج من شاب مارس المخدر الكال

أن إسمي لعربي عمري يتراوح الآن 1 2  سنة كنت في الخامسة عشر قد مارست أول شيء  التدخين بدأت أمارسه كل يوم فأصبح إدمان لي و لم أعد أدخل إلى المدرسة حينئد بدأت مشاكلي مع أبي عن  سبب عدم لجوئي إلى مدرسة اجتمعت علي المصائب و كنت أظن أن مشكل كهذا حلوله هو التدخين وبعد حين كان لي تفكير آخر أن هذا التدخين تركيبته غير مفعلة و علي ممارسة شيء أخر بدل هذا ، فكنت أسمع بالكالة أنها مادة رائعة و مفعولها قوي كان يحكوا لي أنها تجعل إنسان كأنه على السماء بدون جناح و كان لي فضل لكي أمارسها فأصبح أتناولها  كل يوم,  كان مذاقها لزج و حار,  و لكن كان يقولون لي أصبر فإنك ستعود جيد ، فوجدتها أكثر مما كنت أعتقده ,  أصبح نظري قليل و ذاكرتي ضعيفة ، فتوالدت علي المشاكل ذهبت إلى معظم الإطباء لإنتهي من هذا الإدمان لكن بعض الأدوية لم تكن كافية لإيجازي هذا المرض ، بدأت أبكي ليلا و نهارا و أعد ذلك الشاب الذي يتميز  بقدرة عقلية و بدنية جيدةفأصبحت منهكا  و  أصبحت منحطا ،و  كيف يبدوا هذا ،و كنت على وشك الإنتحار ؛ و كانت المفاجأة شاب شاهدني عندما كنت عند الطبيب فأتى عندي فقال لي لماذا هناك قلت لأنتهي من حرب شبابي في شيخي 

قال لي : ماذا يعني هذا 

قلت أنا أعاني من إدمان خطير هو ممارسة مادة الكالة 

قال لي : حتى أنا كنت هناك و لم أجد لها دواء مخلص 

قلت له : ما الحل 

قال لي : حل بسيط

قلت ما هو 

قال لي : هو أن تشرب الحليب في كل صباح ثم كذلك تأخد ذلك الحليب في الفرن و تسخنه و عندما يصبح ساخنا نتفس به إجعل هواءه يدخل في فمك 

قلت له سأجرب و أتمنى لي التوفيق 

فذهبت إلى المنزل فكان يوم الأول فارغا و الثاني و الأسبوع كذلك و لكن في أسبوع الثاني أصبح بعض التغيرات لي حذفب فمي يصبح شيء من لذة أصبح في فمي القليل من الريق 

و بعد شهرين من الممارسة أصبح شيء عادي و كأني لم أمارسها

أخواني في الله هذا الموضوع الكالة بدأت أكرهه و كأنه شبح لي يراودني كل يوم، وعلى ممارسيها الحظر ثم الحظر 

استخدم هذه التجربة و إذا لم تصبر فاذهب إلى بعض الإطباء حيث الآن أصبح الدواء موجودا أنا كنت في عهد لم يكن دراسة هذا المرض من قبل و إن شاء أتمنى أن يكون حكايتي  قد أفادتكم كثيرا،

و شكرا 

الوقاية منها 

بالفعل هناك علاج، لكنه طويل الأمد ومكلف، ويتطلب مراكز متخصصة ووجود فريق عمل متعدد الاختصاصات وإمكانيات كبيرة، لتظل بذلك الوقاية خير من العلاج، الأمر الذي يتطلب القيام بحملات تحسيسية سيما في أوساط المؤسسات التعليمية التي باتت تستهدف من قبل مروجي المخدر الكالة، وحث الاطفال واليافعين على تطوير ملكاتهم الفكرية والإبداعية والاتجاه نحو ممارسة الرياضة، دون إغفال دور الآباء المحوري، الذين يجب ان يصاحبوا أبناءهم ومواكبتهم بيداغوجيا عوض ممارسة العنف، من أجل تفادي السقوط ضحية للإدمان على المخدرات، أو تجاوز المحنة في حال وقوعها، وهو ما لانتمناه لأي طفل أو شخص كيفما كان سنه.

____________________________________________ ________________________ _____ 

ترجمة باللغة الإنجليزية 

  

alkala lesion necrosis of the sons of Moroccan society is our current spiral Vmtaatiha become his future is missing and her quarry like births.
   So the question is what is the alkala
The reasons for the abuse of our young people have
What are the risks
What are the symptoms
What are the ways to prevent them

  

Definition alkala

«Alcala» or structure type stimulants are often classified as drugs, which are common in Morocco, and most of its users from young people aged between 15 years and 25 years, which is derived from material Taba (tobacco), they are placed in the filter paper, sand and then placed in the mouth between the gum and the upper or lower lip

Reasons alkala

The reasons for the use of this drug by the new term in our language slang (alkala) are a variety of reasons, it does not differ at all from smoking or high drug causes can be said about the form of the following

1 companionship bad: there are many friends they are the reason for the mobilization of the things a malicious person

2 psychological problems: The error, which is located most of our young people today is the addiction to drugs or smoking or alkala to solve their problems and forgot about their concerns, but it is different than envisioned by our young people, this material malware is a material one meaning the overthrow of human health and the killing and the corruption of his body is not the worries that solved in this way also classify him some ideas empty

3 self-experience: There are a lot of young people aspire to a science does not know is the experience becomes in it. People have become addicted to this article

4 arrogance and courtesy: The subject of the study of high Most of the young people they would like to practice the qualities of humanity lofty there are those who use it in a special way to resort to the use of smoking or alkala of arrogant people or calls himself a man of the greatest men and Jma wrong perception may lead him to perdition

  

Risks


memory impairment and forgotten Alzheimer's disease and injury
Alpinoa disability or inability to cope with everyday life
 disease unimaginable by
 offensive smell of understanding because the tobacco inside dope alkala
 hole on the emergence of the future level of the face, I quote from the man level, at the level of the entire body (see image to the top)
 paralysis
 low pressure Heart
And there are other reason

Prevention CDC



Already there is a cure, but a long-term and costly, and requires specialized centers and the presence of a working group multidisciplinary and great potential, to remain so prevention is better than cure, which requires campaigns Sensitization particularly among educational institutions that are targeted by the promoters of the drug alkala, urged children and adolescents to develop their talents intellectual, creative and trend towards exercise, without losing sight of the role of fathers axial, who must Issaahbua sons and Moakpthm pedagogy instead of violence, in order to avoid falling victim to drug addiction, or bypass the ordeal if it happened, which is to Antmnah any child or person whatever the age

____________________________________________________________

ترجمة باللغة الإنجليزية 

Alcalh lésion de nécrose des fils de la société marocaine est notre actuelle spirale Vmtaatiha devenir son avenir est absent et sa carrière comme naissances.
   Donc la question est quelle est la Alcalh
Les raisons de la violence de nos jeunes ont
Quels sont les risques
Quels sont les symptômes
Quels sont les moyens de les prévenir

  

Alkala définition



«Alcala» ou de stimulants de type structure sont souvent considérés comme des médicaments, qui sont communs au Maroc, et la plupart de ses utilisateurs de jeunes âgés entre 15 et 25 ans, qui est dérivé à partir de matériaux de Taba (tabac), ils sont placés dans le papier filtre, du sable et ensuite placé dans la bouche entre la gencive et la lèvre supérieure ou inférieure

raisons alkala

Les raisons de l'utilisation de ce médicament par le nouveau terme dans notre argot de la langue (alkala) sont une variété de raisons, il ne diffère pas du tout de tabac ou la drogue haute causes peut être dit à propos de la forme de ce qui suit

1 compagnie mauvais: il ya beaucoup d'amis, ils sont la raison de la mobilisation des choses à une personne malveillante

2 problèmes psychologiques: L'erreur, qui se trouve la plupart de nos jeunes d'aujourd'hui est la dépendance à la drogue ou de fumer ou alkala à résoudre leurs problèmes et de leurs préoccupations oublié, mais il est différent de celui envisagé par nos jeunes, ce programme malveillant est un matériau un un matériau qui signifie le renversement de la santé humaine et la mort et de la corruption de son corps ne sont pas les soucis qui ont résolu de cette manière le classent aussi quelques idées vide

3 auto-expérience: Il ya beaucoup de jeunes aspirent à une science ne sait pas, c'est l'expérience devient en elle. Les gens sont devenus accros à cet article

4 arrogance et de courtoisie: Le sujet de l'étude de la grande majorité des jeunes gens qu'ils aiment pratiquer les qualités de l'humanité noble, il ya ceux qui l'utilisent d'une manière spéciale de recourir à l'utilisation de tabac ou alkala de gens arrogants ou appelle lui-même un homme des plus grands hommes et Jma perception erronée peut le conduire à la perdition

risques


troubles de la mémoire et oublié la maladie et les blessures d'Alzheimer
Alpinoa invalidité ou incapacité à faire face à la vie quotidienne
  maladie inimaginable par
  odeur nauséabonde de compréhension parce que le tabac à l'intérieur dopant alkala
  trou sur l'émergence du niveau futur de la face, je cite à partir du niveau de l'homme, au niveau de l'ensemble du corps (voir l'image vers le haut)
  paralysie
  faible Coeur de pression
Et il ya d'autres raisons

prévention CDC

Déjà il ya un remède, mais à long terme et coûteux, et nécessite des centres spécialisés et la présence d'un groupe de travail potentiel multidisciplinaire et grands, à rester mieux vaut prévenir que guérir, ce qui nécessite des campagnes de sensibilisation en particulier parmi les établissements d'enseignement qui sont ciblés par les promoteurs de la alkala de drogue, a exhorté les enfants et les adolescents à développer leurs talents intellectuelle, créative et tendance à l'exercice, sans perdre de vue le rôle des pères axial, qui doivent fils Issaahbua et Moakpthm pédagogie à la place de la violence, afin d'éviter de tomber victime à la toxicomanie, ou de contourner l'épreuve si c'est arrivé, c'est-à-Antmnah un enfant ou d'une personne quel que soit l'âge _________________________

  .     

ترجمة باللغة الإسبانية 

Alcalh hijo necrosis lesión de la sociedad marroquí es nuestra actual espiral Vmtaatiha convertirse en su futuro está ausente y su carrera como nacimientos.
    Entonces la pregunta es ¿cuál es la Alcalh
Las razones de la violencia de nuestros jóvenes
¿Cuáles son los riesgos
¿Cuáles son los síntomas
¿Cuáles son las formas de prevenir




Alkala definición



Tipo de estructura "Alcalá" o estimulantes a menudo son considerados los fármacos, que son comunes en Marruecos, y la mayoría de los usuarios de los jóvenes de entre 15 y 25 años, que se deriva a partir de materiales de Taba (tabaco) que se colocan en el papel de filtro, la arena y luego se coloca en la boca entre la encía y el labio superior o inferior


razones ALKALA

Las razones para el uso de este fármaco por el nuevo término de la jerga en nuestro idioma (ALKALA) son una variedad de razones, no difiere en absoluto de fumadores o de alta drogas causas se puede decir sobre la forma de la siguiente
1 mala compañía: hay un montón de amigos, que son el motivo de la movilización de las cosas que un atacante

2 problemas psicológicos: El error que la mayoría de los jóvenes de hoy se es adicto a las drogas o de fumar o ALKALA resolver sus problemas y sus preocupaciones olvidadas, pero es diferente de la que se contempla en nuestros jóvenes, este programa rogue es un material significa una inversión material a la salud humana y de la muerte y la corrupción de su cuerpo no son las preocupaciones que han resuelto esta manera clasifica como algunas ideas vacías

3 auto-experiencia: Hay muchos jóvenes aspiran a una ciencia no lo sé, esta es la experiencia se convierte en ella. Las personas se han vuelto adictos a este artículo

4 arrogancia y vanidad: El objeto de estudio de la gran mayoría de los jóvenes que aman practicar las cualidades nobles de la humanidad, hay quienes utilizan una forma especial para la utilización tabaco o ALKALA gente arrogante o llama a sí mismo un hombre de los más grandes hombres y Jma percepción errónea puede conducir a la destrucción


riesgos


deterioro de la memoria y la enfermedad de Alzheimer y las lesiones olvidado
Alpinoa discapacidad o incapacidad para hacer frente a la vida diaria
   enfermedad inimaginable
   hedor de comprensión debido a que el tabaco dentro de la ALKALA dopaje
   agujero en la aparición del nivel futuro de la cara, cito el nivel humano, en todo el cuerpo (ver imagen arriba)
   parálisis
   la presión del corazón débil
Y hay otras razones

Prevención de los CDC



Ya no es una cura, pero a largo plazo y costoso y requiere centros especializados y la presencia de un gran potencial y el trabajo multidisciplinario para quedarse es mejor prevenir que curar, lo que requiere de campañas de sensibilización, especialmente entre instituciones educativas que están dirigidos por los promotores ALKALA drogas, instó a niños y adolescentes a desarrollar sus talentos intelectuales, creativas y tienden a ejercer, sin perder de vista el papel de los padres axiales, que debe hijo y Issaahbua Moakpthm pedagogía en lugar de la violencia, con el fin de evitar ser víctima de la adicción, o pasar por alto la prueba de si sucedió, es Antmnah un niño o una persona lo de la edad

____________________________________________________________

لا تنسى كلمة شكر لنا 

Ne pas oublier un mot de remerciement pour nous

Do not forget a word of thanks for us

No se olvide de unas palabras de agradecimiento para nosotros